bits and pieces من هون وهونيك

“death reunites.”

Monday, April 19, 2010

يوم من العزلة


♫♫♫♫♫♫♫


بيتي صغير بكندا

من حولو كل المدى

بابو ما الو مفتاح

... بالي مرتاح

أوضة ودار وعلية

بقعد وحدي منسية

عا شبابيك بيتي الصغير بكندا


بيتي صغير بكندا

وحدو صوتي والصّدا

لا في صحاب ولا جيران.. القمر سهران

بفكر فيك وبشتاقلك

بحزن و بستفقدلك

على باب بيتي الصغير بكندا


♫♫♫♫♫♫♫



Wednesday, April 14, 2010

ركلات.. جزاءً للشعب اللبناني




أدخل الشعب اللبناني إلى المستشفى ليل أمس بعد تعرضه لضرب مبرح وركلات عنيفة تسبّبت بجروح وكدمات متفرقة.


نتمنّى له الشّفاء العاجل!





مباراة :"كلنا فريق واحد.. عليكم"





Tuesday, April 13, 2010

رسالة مع الأمواج



مشتاقتلك، قد بحر صور، و جونية و البترون..

مشتاقتلك قد بْحور الدّني كلّها!


Monday, April 12, 2010

VENUS.ing, at last!



At long last, I am blogging from Venus.. in the middle of nowhere!

(12 - 14 April 2010)


Sunday, April 11, 2010

Whole new identity..



My name is Ceggis Dubar, from Deldar.
And I was born in 2003.



10 - 11 April, 2010
Le Crillon, Broummana



Thursday, April 8, 2010

Friday, April 2, 2010

عذرًا رندا الشهّال، ولكنّك أسأتِ إلى السّلم الأهلي



ربّما كان علينا أن نشكر رندا الشهّال (١٩٥٣ ــــ ٢٠٠٨). السّينمائيّة المشاكسة جاءت تسألنا عمّا فعلناه منذ رحيلها، كي نرفع سقف حريّة التفكير والإبداع في هذا البلد الذي يعيش حالة فصام دائمة. هناك في لبنان ما ندعيه وما نعيشه، ما نقوله في الفضاء العام وما نفكّر (أو نشعر) به في سرّنا، الصورة التي نعطيها عن أنفسنا وحقيقتنا الفظيعة الرابضة خلف الواجهة البرّاقة. كأننا، في النهاية، لسنا إلا «قرطة عالم مجموعين» كما في الأغنية الشهيرة: خلطة عجيبة لا تصنع وطناً ولا دولة، لا شعباً ولا ثقافة

قبل أيّام برمج تلفزيون «الجديد» فيلم رندا الشهّال الأخير «طيّارة من ورق» (الأسد الفضّي في «مهرجان البندقيّة»، ٢٠٠٣). لكن المبادرة التي تستحق التحيّة، أجهضها مواطنون قرّروا أن الشريط يسيء إلى طائفتهم

هكذا بكل بساطة، نزل عشرات الرجال إلى الشارع، ثم تدخّلت قيادتهم الروحيّة وزعاماتهم السياسيّة، وطلب الجميع بصوت واحد عدم عرض الفيلم الذي يحكي عن الاحتلال الإسرائيلي وعن وضع المرأة. وكان ذلك كافياً كي تتغيّر برمجة المحطّة التي تتوجّه إلى مشاهدين في العالم الواسع. السؤال، بعد تلك الحادثة العبثيّة، هو: ما حاجتنا إلى مؤسسات ومحاكم، ما دامت الجماعات تسترد حقوقها بيدها، مباشرة من رئيس مجلس إدارة التلفزيون؟ هل شاهد المحتجون وزعماؤهم الفيلم؟ من يقرّر إذا كان مسيئاً إليهم حقّاً؟ هل علينا أن نحمي الطوائف من «إساءات» الفن، وهي كثيرة حكماً، أم أن نحمي الفنّ من «رقابة» مجتمع أهلي يعود في بنيته وذهنيته إلى القرون الوسطى؟

أو بالأحرى تعالوا نكتفِ بسؤال واحد: هل من الضروري أن نقرأ كتبًا، ونشاهد أفلاماً وعروضًا، في وطن (ثورة) الأرز؟




==

Thursday, April 1, 2010

Artificial flowers!




I just don't get it, why buy artificial flowers to decorate your living room?!
It's like buying an artificial baby and put him in the bedroom!