اليوم،
ولأوّل مرّة منذ سنين طوال،
أشعر بأنّ لوجودي معنى..
ولحياتي معنى..
ولصوتي وأنا أردّد النشيد الوطني، معنى..
ولدمعتي وأنا أتأمّل الحشود، معنى..
ولصراخي وأنا أقول "لا للجوع"، معنى..
وليدي المرفوعة نحو السّماء، معنى!
عاشت الثورة يا أبناء وبنات وطني.. عاشت بكم
No comments:
Post a Comment